افل اليل يا فؤادي فاستفيق ومحا ضؤ النهار ما علاه من تلفيق
ليت شعري كيف كنت متيما
بنثرات قلبك الرقيق
وأنت مني كطيف عابر
لست أدرك شذاه في الشهيق
وترانيم ما أٌميز صوتها
إلا ألحاناً تبدو كالصفيقَ
وأغاني لست اعرف دربها
أهي صوت فلبي المستفيق؟
أم نبرات حبٍ أنت قائلها
لا .. ذاك صوت ذبحك كالعنيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق